الثلاثاء، 13 أغسطس 2013


انتهاء رمضان وانتهاء بعده العيد ..
 وهاهي ايام حياتنا تعود الى سابق عهدها .,, كما كانت .. 

 ممله بتفاصيلها اليوميه المتكررة الحدوث .. ولكن بأمل أن تتغير وتنبض بالحياه ولو قليلً لبعض حين. 
 ففي كل سنه ينقص من حياتنا إنسانً عزيزاً على قلوبنا تأبى ذاكرتنا بأن تنساه فتغدو تلك الايام تمضي وتنقصها فرحه وضحكه ,  تنقصها إبتســامه اعتادت اعيننا لرؤيتها.
 لا احد منا يستطيع أن ينكر أنه فقد إنسان من بعيدً او من قريب , فخلال السنه التي مضت  فقدت  الكتير من منّ اعتدت على وجودهم قربي وعلى دعواتهم لي بالخير في كل حين .
 وفي كل عام نفقد الفرحه لتغدو ايامنا بكل الاعياد  وبكل الافراح مثل ماهي لاتتغير بل بالعكس ينقصها شيء. فيارب رحماك بعبادك من من انتقلو لجوارك ياكريم .

                           بقلمـــــــــــــــــــي
                               13Aug 13

  قال أحدهم : 
أتعلَمون ، لِمآذا فِي كُلِّ عآمٍ
نجدُ أنَّ أعيادَنا تقِلُّ جَمالاً عن سآبِقتها ، ، ؟

ليسَ لِـ أنَّنــآ كَبِرنا ، وليسَ لِـ أنَّنا نَعشقُ النَّكد ، ،
ولآ لأنَّ العِيدُ للأطفالِ فَقطـ ، ،

بَل لِـ أننا فِي كُلِّ عآمٍ نتذكَّرُ أُناساً گآنوآ فِي عِيدنا المآضِي
( شَمعَهـ تُنير فَرحتُنا ، وفِي هذا العِيد انطَفأت )

رَحلوآ وأخذوآ جُزءاً مِن بهجَةِ العِيد مَعهم ، ،
وهگذا كُلَّ عآم ، ،

هناك تعليقان (2):

  1. ماأجمل أن تعمل عملا حسنا يذكرك به الناس بعد موتك .. الاجساد تبلى ويبقى عاقبة العمل

    ردحذف
    الردود
    1. صدقت فالعمل الطيب هو مايبقى للأنسان بعد رحيله

      حذف