تلك الافكار المشتته , وتلك المشاعر المُبعثره هنا وهناك .
وذالك الأحساس بالغربه ونحنُ هُنا قابعون بمانسميه بالوطن , ليت بالأمكان تدوينها بثانيا الورق المتناثره بكل مكان .
عاجزةً هي حروفي عن ترجمهتا , وعاجزةً أنا عن مواجهتها او التخلي عنها ,فمن اكون بدون تلك المشاعر والأفكار ( جسدً بلاروح ).
فأرواحنا قد اشبعتها الهموم وتشبعة من غبار تلك المأسي حتى اصبحت كتلك المنازل القديمه الباليه المملؤه بالتراب .
واحاسيسنــا ليست سواء .... ماعدت ادري مااصبحت !؟؟
وتلك الافراح بترانيمها وابتساماتها فـقـد افتقدتها وافتقدتني وغابت عن الوجود لتحتلني بعدها تلك الشجون السرمديه اللامتناهيه وكأنها ظلي لاتفارقــني الأ في الظلام.
وسواء شئت أم ابيت هدا هو قدري أن اعيش وإحساس الغربه والوحده يحتظنني ويأبى أن يتخلى عني او يتركني لأتخلى عنه حتى باتث روحي بأن تتحطم بصمتً قاتل وتتبعثر اشلائها هنا وهناك .
فعجباً لروحي و لتلك الأرواح الضائعه والمنكسره فرغم كل شي لازالت تكافح لتعيش وتجد السعاده بين تانيا الأحزان والهموم .
اتتطلع لرأيكم زوار صفحتي الكرام
16Sep 13
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق