الخميس، 8 يناير 2015

حينما تغدوا الأماني سراب
وتحبسُ بالقلب غصة الفراق
ويصبح الدمع ساكنً بالأهذاب
والبسمة ترتسم بالوجه غصبً
لتخفي حزناً من وجع الأصحاب

حينها ..

يصبح الأنسان ظلً او شيءً شبيهاً بالسراب
يبكي بلااسباب
ويعيش وسط الأغراب
لا يهتم  ولا يكثرت 
كأنه سطراً لنهاية الكتاب 

23/12/2014
08:25PM

 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق