في مامضى اعتدت أن اشعر بالراحه بالجلوس وحيداً بعيداً عن الناس ، كُنتُ اجد راحةً في تلك اللحظات التي اخلو بها مع نفسي ، كُنتُ ابحث عن تلك اللحظات حتى اجدها بين تراكمات يومي المليئه بالعمل ، وكٌنتُ استغرب حينما اسمع بأن الوحده شيئاً " مرير " ، " موجع " ، " سمً قاتل ببطئً شديد "
وكُنتُ لا اتقبل ذالك !
كيف ذالك وأنا اجد فيها سلوة خاطري وراحتي !
لم استمع لكل مايقولون
بل ودافعت عنها بحروفي كلما احسست بفرحتي بها
ولم اعلم
ولم اعتقد
او اتصور بأنه سيأتي اليوم الذي امر فيه واشعر بكل حرفً قالوه عنها
نعم
ها أنا الآن اشعر بوحدةً قاتله لم اشعر بها من قبل اوصلتني لحد الأختناق
كرهتُها .. فهي تمزقني من الداخل
احاول قدر المستطاع أن ابتعد عنها ولكن هيهات فهي استوطنت داخلي واحتلت حياتي
ففي مامر من شهور ايقنت أنني احببتها لإنشغالي الشديد بالعمل وبالحياه شبه الروتينيه التي كُنت اعيشها ، اما بعد أن توقف العمل وبعد أن ماتت حياتنا الروتينيه ايقنت وتأكدت بأنها السم وبأنها الوجع المرير
ماذا عساي افعل ؟
او اين اهرب منها ؟!
لا عمل ؟
لا اشياءً تُنسينا !؟
ولا خليلً قريب يواسينا !؟
ماذا عساي افعل ؟!
09Jul15
02:44AM
وكُنتُ لا اتقبل ذالك !
كيف ذالك وأنا اجد فيها سلوة خاطري وراحتي !
لم استمع لكل مايقولون
بل ودافعت عنها بحروفي كلما احسست بفرحتي بها
ولم اعلم
ولم اعتقد
او اتصور بأنه سيأتي اليوم الذي امر فيه واشعر بكل حرفً قالوه عنها
نعم
ها أنا الآن اشعر بوحدةً قاتله لم اشعر بها من قبل اوصلتني لحد الأختناق
كرهتُها .. فهي تمزقني من الداخل
احاول قدر المستطاع أن ابتعد عنها ولكن هيهات فهي استوطنت داخلي واحتلت حياتي
ففي مامر من شهور ايقنت أنني احببتها لإنشغالي الشديد بالعمل وبالحياه شبه الروتينيه التي كُنت اعيشها ، اما بعد أن توقف العمل وبعد أن ماتت حياتنا الروتينيه ايقنت وتأكدت بأنها السم وبأنها الوجع المرير
ماذا عساي افعل ؟
او اين اهرب منها ؟!
لا عمل ؟
لا اشياءً تُنسينا !؟
ولا خليلً قريب يواسينا !؟
ماذا عساي افعل ؟!
09Jul15
02:44AM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق