يخيل إلي
أني اراك
في نومي
وفي حلمي
فروح
الشوق تؤرقني
فرفقاً بقلبي
فلستُ
معتاداً على وجع السهاد
...
بليتُ
سراً
بحبً
يكاد يقتلني
فرفقاً
بروحاً
لم تعتد
على طول الفراق
...
اراك في
يومي
وفي أمسي
وفي صبحي
وفي ليلي
وفي كلي
فكيف لن
أموت شوقاً للقياك
...
كـ / وجعاً أنت بالروح تسري
عذاباً
مستحبً
تستلذ بك
..
تموت
شوقاً لك و بك وفيك
فكيف
السبيل حتى أراك
...
بليتُ بك
كـ/ بلوة
عنتر بعبلة
وقيس
بليلى
حتى سميي
مجنون ليلى على مر الزمان
...
تريث بي
قليلاً
فربوع
قلبي طفلاً
لازال في
مهد الحب
يجهل أن
للحب لوعةً تُلهب
وتحرق
فؤاداً به قد داب
...
أباث
الليالي
في حيرة
من أمري
فكيف
لغيري أن ينال حظ رؤياك
وأنا
وشوقي وحنيني
نموت في
اليوم الآلاف المرات
حسرة أن
لا نراك
...
وذلك
الصوت
من أسكر
به
بدون
خمراً بدون أي مسكرات
رفقاً بي
أكاد أُجن
فلا أنت
قريباً تريح الروح
و لا أنت
بذلك البعد لأرضى بالفراق
...
حباً
بالله
أخاف أن
اموت يوماً ولا القاك
يا بلوةً
بليث بها
ويا
وجعاً يستوطن
القلب
والروح
والفؤاد
حباً
بالله
اريد أن
تلامس كفي يمناك
حباً
بالله
اريد أن
القاك
فأنا
بحبك سراً مُبتلي
وأموت
شوقاً لرؤياك
21/01/2018
11:30AM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق