وتلك المشاعرة المتضادة
اما آن لها أن تخضع
امواجً ضاربة بداخلي
تأبى أن تهدأ
حروفً متقطعة
كلماتً متنافرة
احاسيس شاءت
الأ أن
/ تتيه / تهيم
وتعيش في توحّد
وكيف للوقت أن يمر
و يكف عن الترنح
كآبة
هلع
ارتياب
ارتباكً
و تحيّر
شجنً
حزنً
إحباطً
وتكبّر
لم اعد استوعب نفسي
وكيف اشعر؟
اتخبط في نفسي بنفسي
واهيم بداخلي لأ تحرى كيف اشعر
تارتً
اتبعثر
تارتً
اُجيد لملمتِ
وتارتً
اخرى اثعتر
و قارعات الطرق كثيرة
ولا اميز معظم من يمرون فيها
فااهيم بينهم
شريدة /هاربة/
جسداً لا اكثر
24/10/2016
06:30PM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق